تعقيبا على مقال عماد شقور: إسرائيليون في الواجبات وفلسطينيون عرب في الحقوق
تأجيج الطائفية
لا يوجد أي مبرر لهم لخدمة هذا العدو العنصري المجرم وأن يرضوا بأن يكونوا كلاب صيد له. إنهم يعلمون أن إسرائيل تضعهم في المقدمة وصف المواجهة الأمامي مع الشعب الفلسطيني وذلك لكي تحمي نفسها وأبناءها بهم وثانياً لكي تؤجج نار الطائفية بين العرب، فلماذا يرضون ذلك؟
الكثير من الشرفاء من الشباب الدرزي يرفضون خدمة هذا العدو، فلو أن جميع الشباب الدرزي يرفض الخدمة العسكرية لهؤلاء ضد شعبهم لأجبروا هذا العدو على التراجع والبدء في التوجه للسلام مع الشعب الفلسطيني بشكل جدي. إن من يرضى أن يخون شعبه وأمته ويرضى لخدمة الأعداء لا ينتمي لشعبه ولا يمكن تسميته بالعربي ولا بالفلسطيني.
علي النويلاتي
تعقيبا على تقرير إسماعيل طلاي: فريق التحقيق في الداخلية
منحى عجيب
هذا إرهاب دولة بكل معنى الكلمة، ومن المخجل جدا أن يصدر عن دولة شقيقة كانت تحظى باحترام الجميع، لكن يبدو أنها اليوم تنحو منحى غريبا عجيبا.
رحم الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان هذا الرجل الحكيم الذي بنى دولة الإمارات وجعلها في طليعة الدول العربية وكانت سياسته النأي بالنفس عن كل مهاترات العرب ومؤامراتهم وخياناتهم.
أحمد – سوريا