الرياض- (د ب أ): أكد العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز استعداد المملكة للمساعدة في مواجهة الأعمال الشريرة التي وقعت في الولايات المتحدة .
وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس) الأحد أن “الملك سلمان بن عبد العزيز أجرى اتصالاً هاتفيًّا بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر فيه عن إدانة المملكة العربية السعودية وشجبها للعمل الإرهابي الذي وقع في مدينة نيويورك ويتنافى مع القيم الدينية والمبادئ الإنسانية”.
وأضافت أن الملك سلمان أكد لترامب خلال الاتصال “استعداد المملكة للمساعدة في مواجهة هذه الأعمال الشريرة، وتأييد المملكة الإجراءات التي اتخذتها الولايات المتحدة لمواجهة الإرهاب وحفظ أمنها الوطني”.
وأكد العاهل السعودي “أهمية الاستمرار في بذل مزيد من الجهود الدولية لاجتثاث الإرهاب في جميع أشكاله وتجفيف منابعه”.
من جهته، ثمن الرئيس ترامب الدور الذي تقوم به المملكة في نشر الاعتدال ومكافحة التطرف.
كما جرى خلال الاتصال بحث أوجه التعاون بين البلدين في مختلف المجالات وسبل تطويرها إضافة إلى استعراض مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية.
كإجماع الشياطين الذين يدعون البراءة وينكرون الشر وأعمالهم تفضحهم الجميع يري ويسمع ويقرأ ما يدمرون ومن من الأبرياء يقتلون ومن الأراضي يحتلون ويسرقون , كأن العاهل السعودي يطمئن سيدة الذي يحميه ويسترجي العفو منة يالا المذلة , .
الاتصال حقيقته له علاقة بالتطورات بلبنان وعلاقتها بايران، وبقية الكلام للاستهلاك.مواجهة ايران القضية المشتركة بين السعودية وامريكا الآن.
ومن نكد الدنيا على الحُرِّ أن يرى عدواًما من صداقته بُدًًًًًًًٌ
طبعاً أمريكا بكل ِّ الغطرسة و العنجهية المعهودة فيها تنكر دورها في فتح أبواب الجحيم و الإرهاب بغزوها الدنيء و الإجرامي للعراق و كل ما إرتكبته قبل ذلك . من دون فهم دوافع و جذور الأعمال الإرهابية ، و التي لا أحد يبررها ، و لكن مفهومة للكثيرين ، ما عدا من فتح الأبواب و أذكى النيران ، ليس بالمستطاع إنهاء الإرهاب .
الكثير من المسؤولين الأمريكان إعترفوا بخطأ غزو العراق ، إعتراف لن يبعث الأموات أحياء ، و لن يطفىء نار الثأر في نفوس الكثيرين …..بل يجب محاسبة المسؤولين عن جريمة القرن و محاكمتهم و إحقاق حقوق الضحايا
لمن يريد المعرفة وحقيقة دفع السعودية للأمريكان الأربعمائة مليار دولار , لقد كانت تعويضات لضحايا الحادي عشر من سبتمبر .