إسطنبول: جددت ميرال أقشنر، مرشّحة حزب “إيي” التركي (المعارض) للانتخابات الرئاسية، تأكيدها على أنها ستعيد اللاجئين السوريين إلى بلادهم، حال فوزها بالانتخابات المقررة الأحد.
جاء ذلك في كلمة ألقتها أقشنر، أمام تجمّع جماهيري انتخابي في إسطنبول، قبل يومين من الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بالبلاد.
وقالت أقشنر، “أول عمل سأقوم به حال فوزي بالانتخابات، هو تحسين العلاقات مع سوريا، وإعادة أشقائنا السوريين إلى بلادهم حتى يكونوا سعداء فيها”.
وتابعت “هناك 4 ملايين لاجئ سوري في بلادنا، أُنفق عليهم 150 مليار ليرة تركية (نحو 32 مليار دولار)، وهذا المبلغ كم يعادل من المصانع والطرق والجسور والأنفاق؟”
ووعدت أقشنر، بتحسين النظام التعليمي، والنهوض باقتصاد البلاد.
وسبق لـ”أقشنر”، أن تعهّدت، في 9 يونيو/ حزيران الجاري، بإعادة اللاجئين السوريين الذين تستضيفهم تركيا إلى بلادهم حال فوزها بالانتخابات.
وفي وقت سابق، جدّد مرشح حزب “الشعب الجمهوري” المعارض، محرم إنجه، تأكيده على إعادة 4 ملايين سوري إلى بلادهم، “على إيقاع أصوات الطبل والمزمار”، حال فوزه بالانتخابات الرئاسية أيضاً.
وحسب المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، تستضيف تركيا أكبر عدد من اللاجئين في العالم، يشكل السوريون أغلبهم، بأكثر من 3 ملايين لاجئ.
وتجري تركيا، الأحد، انتخابات رئاسية وبرلمانية، يتنافس في الرئاسية منها 6 مرشحين، أبرزهم: الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان، ومرشح حزب “الشعب الجمهوري” المعارض محرم إنجه، ومرشحة حزب “إيي” ميرال أقشنر.
بينما تتنافس 8 أحزاب في الانتخابات البرلمانية. (الأناضول)
أكيد خربته تانسو تشيلر وإنتي حتكملي عليه
يا لطيف يا رب، هذه الوجوه الذي عرفه حكم العلمانيين الأتاتوركيون لأكثر من قرن من الزمن ولم يفرخوا إلا الفقر والدكتاتورية والإنقلابات العسكرية وقمع الحريات ضد الأقيات وضد المسلمين وحرمانهم حتى من الأذان والحجاب وقراءة القرآن بلغته العربية الأصلية، كنت أعتقد أننا لن نراها مجددا نظرا للإزدهار العظيم الذي حققه حزب العدالة والتنمية بقيادة أردوغان، لكن إذا أراد الشعب التركي التغيير وتجربه شيئا آخر فليكن ذلك، وليتحمل كامل مسؤولياته، ولا نتمنى إلا النجاح لكل من يحكم تركيا حتى لا يدمر إنجازات من حكم قبله.
وتابعت “هناك 4 ملايين لاجئ سوري في بلادنا، أُنفق عليهم 150 مليار ليرة تركية (نحو 32 مليار دولار)، وهذا المبلغ كم يعادل من المصانع والطرق والجسور والأنفاق؟”
دفعها الاتحاد الاوروبي ولم تاتي من جيبة ابوكي
WE V ARE ONE FAMILY …. DIGNITY LIFE FOR ALL