تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال صبحي حديدي: العجيلي: «رجعي» بمفعول «تقدمي»

الصراع الطبقي
التعارض بين مضمون («رجعي» حسب تصنيفات الكتاب)، وشكل «ثوري» أو «رفيع».. يوحي /بـ«نظرة ستاتيكية (سكونية) للتاريخ» كما يقول المؤلفان/..
حتى من يكتبون في مجال النقد الأدبي.. مثل بوعلي ياسين ونبيل سليمان وهو /الروائي/ أيضا.. يكادون ينقلون عبارات النقاد الأجانب بالحرف الواحد.
كانوا يقولون هذا الكلام ذاته عن ت إس إليوت وغيره.. وينطبق الشيء ذاته على أدونيس.. حسب كتبة نقاد آخرين..
لكن لا ننسى التناقض الواضح من جهة بو علي ياسين ونبيل سليمان خاصة أنهما أصبحا يتاجران بالكتب والنشر.. والأخير وملكيته لدار الآفاق للكتب والنشر في اللاذقية..
ومن جهة أخرى صرعونا وهم يتكلمون عن الصراع الطبقي وما شابه ذلك..!
مهما قيل عن أدب الراحل العجيلي من سلب وإيجاب.. فقد كان رجلا دمث الأخلاق بالفعل.. رحمه الله.
آصال أبسال

تعقيبا على مقال وسام سعادة: الجماهير ليست غبّ الطلب!

طور التفاعل
تحليل جيد ومنطقي استاذ سعادة ولكن ما هو الاستشراف المستقبلي لدول الربيع العربي، في تونس هناك مخاض ديمقراطي مازال في طور التفاعل، في مصر عودة لديكتاتورية عسكرية مصرة على الاستمرار في السلطة والضرب بالمسطرة على أصابع الشعب، في سوريا عودة مكبلة باستعمار جديد لنظام المجرم ابن المجرم بشار الذي سيكون أشد قسوة وأكثر فتكا بكل من يرفع صوته، في اليمن أوار الحرب مازالت مشتعلة مع تدخل خارجي خليجي وحالة انقسام بين الجنوب والشمال.
في ليبيا أيضا حالة انقسام بين الشرق والغرب (بنغازي طرابلس). هل سنعود لنعيش تحت سيطرة العسكر لنصف قرن آخر
حبذا لو تستشرف لنا مستقبلنا في مقال مقبل.
أحمد – سوريا

تعقيبا على مقال سليم عزوز: مصر بين مرحلتين: حرس الأمير والمندوب السامي لولي العهد!

أمن إسرائيل
رائع وكاشف كالعادة يا أستاذ سليم… وأضيف، أن مصر تحت حكم مغتصب السلطة السفاح السيسي، لم يعد لها مندوب سام واحد -مثل تركي آل الشيخ- يفعل فيها وبها ما يشاء، دون رقيب أو حسيب… فعندنا المندوب السامي الأول والأكبر وهو المندوب السامي الصهيوني الذي هو الحاكم الفعلي والحقيقي لمصر العسكر، يليه المندوب السامي الأمريكي ثم الإماراتي ثم السعودي!… وكله يهون من أجل عيون شكائر الأرز، وحماية أمن إسرائيل!
سامي عبد القادر

تعقيبا على مقال عبد الحليم قنديل: الحلال والحرام في قضية فلسطين

إخراج محكم
صفقة القرن حية تتنفس في عواصم العار، ونفيها لا يعني موتها، فمن يأتمر بأمر الأولياء لا يستطيع أن يدخل الحمام دون إذنهم. كل ما هنالك إرجاء المسألة حتى يتم إخراجها بطريقة أكثر شياكة تحفظ ماء وجه العملاء.
الحلال في القضية الفلسطينية ببساطة شديدة، هو المقاومة أو الجهاد بدءا من الكلمة حتى السلاح. هذا الحلال يفيد الجسم الفلسطيني والعربي والإسلامي.
أما الحرام ببساطة شديدة أيضا، فهو حراسة الحدود الجنوبية والشرقية والشمالية للعدو النازي الصهيوني. ومنه الارتماء في أحضان هذا العدو، واتهام المسلمين أنهم يحاربونه، ومنه الموافقة الضمنية على بيع القدس مجانا أو بالتخفيض للمحتل الغاصب، ومنه اتهام المقاومة الفلسطينية بالإرهاب والتطرف، ومنه الضحك مع قيادات العدو، وشن الحملات الظالمة ضد مظاهرات العودة. ومنه.. ومنه…
الحلال بين والحرام بين.. وبينهما أمور مشتبهات، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه. الأيام بيننا، ودعنا نر..
حسن

تعقيبات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية